إذا تواترت أدلة العز والغنى في الرؤيا، عاد ذلك سلطاناً. وكل ما يقوى فيه من أدلة الغم والهم، صار خوفاً من جهة السلطان، لأنّه أعظم المخاوف، وقد يصير موتاً.
إذا تواترت أدلة العز والغنى في الرؤيا، عاد ذلك سلطاناً. وكل ما يقوى فيه من أدلة الغم والهم، صار خوفاً من جهة السلطان، لأنّه أعظم المخاوف، وقد يصير موتاً.