الدلو
وأما الدلو فإنه يؤول بمن هو ساتر لأموره فمهما رأى فيه من زين أو شين فإنه يؤول في ذلك، وربما كان دالا على الوقاية وفعل الخيريات وكذا الإحسان.
وأما الدلو فإنه يؤول بمن هو ساتر لأموره فمهما رأى فيه من زين أو شين فإنه يؤول في ذلك، وربما كان دالا على الوقاية وفعل الخيريات وكذا الإحسان.
وأما الصاري فإنه يؤول بكبير القوم الذي جميع الأحوال متعلقة به.
وأما العشارى فهو في المعنى نظيره ولكن في المقام أجل لأنه ذو مقاديف عديدة، وربما دل على ترجمان الملك.
وإذا رأى أنه أقلع في مركب فإنه يقلع عن الذنوب.