Category Archives: الباب السابع في القراءة والمصحف والكتب

سورة الفجر تدل على أن من قرأها يرزقه الله تعالى بالحج أو يكون كثير الدعاء لنفسه وللمسلمين أو يموت قبل فراغ ذلك العام ويرزق البهاء والهيبة

سورة الفرقان تدل على التمييز بين الحق والباطل وحصول الرزق الواسع

سورة الفلق من قرأها يكون مسحورا وينجو من ذلك أو ينجو من العلل والآفات ويأمن من شر الدنيا وقيل نجاة من شر النساء والسحرة ويحصل له رزق وافر

سورة الفيل من قرأها يكون معينا للظلم أو يظفر على الأعادي ويحصل مرامه وربما حصل له راحة بعد تعب

سورة القارعة من قرأها ثقلت موازينه من فعل الخيرات أو يكون مكرما عند الخلق أو يكون متحيرا في أفعاله وعاقبته إلى صلاح أو يتهاون بعقوبة الله فليتب

تدل على أن قارئها يعلو قدره وتنفذ كلمته أو ينفق ماله على قوم لا يشكرون أو يخشى من الفزع الأكبر أو يلهم الزهد ويهتم بشأنه

فقراءة الفاتحة تدل على حج أو دعاء يستجاب أو تسهيل الأمور الصعاب وحصول الخير والسعة ومن رأى أنه يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم خاصة فإنه يسأل الله البركة في ماله والزيادة في رزقه وربما يجاب دعاؤه ببركتها

سورة الفتح تدل على دعاء يستجاب وخروج من ضيق إلى سعة وظفر بما يطلب وعزة وقوة رجاء في الله وحشر مع المصطفى صلى الله عليه وسلم أو يفتح الله له أبواب الخيرات ويغفر له ذنوبه وينال مأموله أو يوفق للجهاد.

سورة العاديات من قرأها فإنه يكون محبا للصحابة والآل أو يتوجه إلى الغزو ويحب الخيل العاديات أو يظفر على الأعادي أو يحصل له مخاشنة من إنسان ويجور عليه ويرجى له النصر وقيل إن كان مقيما فهو فاجر يقدم حب الدنيا على الآخرة وإن كان مسافرا قطع الطريق

سورة العصر من قرأها يكون في أشغاله صابرا أو تصل إليه خسارة ويؤدي الأمانة أو يصل إليه خير وزيادة رزق من تجارة وقيل يعسر ثم يتيسر