قلوع مطوية
وإذا رأى أنها مطوية فضد ذلك.
وإذا رأى أنها مطوية فضد ذلك.
قال خالد الأصفهاني من رأى قلوعا منشورة في البحر فهو ثناء حسن.
وكسر المرساة موت امرأة، وربما كان دخولا في السفر.
ومن رأى أنه يركب مركبا فإنه يصنع معروفا.
ومن رأى أنه يصنع في شيء من ذلك ما لا يمكن صناعة مثله في اليقظة فإن ذلك ليس بمحمود.
ومن رأى أنه يقتلع شيئا من ذلك فإنه يحصل مالا، وقيل رؤيا جميع المراكب والقوارب سجن خصوصا إن دخل فيها ولا سيما إن غلقت عليه نعوذ بالله من ذلك.
وربما دلت رؤيا القارب على الهم والغم والخروج منه خير وفرج.
وربما دل رؤيا القلع على شيء قصده سواء كان إنسانا أو حيوانا أو جمادا أو نباتا فليعتبر الرائي ذلك ويفهم ما قصده في يقظته.
فمن رأى فيها حادثا كان عائدا على ذلك وكلما كان قويا ثابتا فهو محمود.
وأما المقاديف فتدل على رجال معاونين نفاعين.