ميتا غرق في البحر أو فيما يقتضي الغرق
ومن رأى أن ميتا غرق في البحر أو فيما يقتضي الغرق من حيث الجملة فإنه يغرق في النار لقوله تعالى ” مما خطيئاتهم أغرقوا فأدخلوا نارا ” .
ومن رأى أن ميتا غرق في البحر أو فيما يقتضي الغرق من حيث الجملة فإنه يغرق في النار لقوله تعالى ” مما خطيئاتهم أغرقوا فأدخلوا نارا ” .
ومن رأى ميتا لبس ثيابا خضرا فإن رؤياه تدل على أن موته كان على نوع من أنواع الشهادة.
ومن رأى أن أباه جاءه على أي وجه كان فإن لم يكن فيه ما يشين فإن كان الرائي محتاجا رزقه الله من حيث لا يحتسب، وإن كان له غائب قدم عليه، وإن كان به ألم أفاق منه.
وقال جابر المغربي من رأى أن أبويه قد عاشا أو هما غير مستبشرين فإنه يقصر في مصلحة نفسه.
ولا بأس بلبس الحرير للموتى لأنه من أمتعة الآخرة وهم الآن قد رحلوا من الدنيا.