حساب الله او غفرانه
من رأى أن الله سبحانه وتعالى حاسبه أو غفر له ولم يعاين صفة لقى الله في القيامة كذلك.
من رأى أن الله سبحانه وتعالى حاسبه أو غفر له ولم يعاين صفة لقى الله في القيامة كذلك.
قال السالمي رحمه الله: من رأى الله عز وجل وهو يعانقه أو يقبله فاز بالأمر الذي يطلبه ونال من حسن العمل ما يرغبه.
ومن رأى أنه يفر من الله تعالى وهو يطلبه فإنه يحول عن العبادة والطاعة، أو يعتق والده إن كان حيا، أو يأبق من سيده إن كان له سيد.
ومن رأى أن الله سبحانه وتعالى يهينه يكون ذا بدعة فليتق الله سبحانه وتعالى لقوله تعالى ” يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه ” الآية.
من رأى أن الله تعالى بشره بالخير يدل على أن الله تعالى راض عنه.
من رأى أنه أعطاه شيئا من أمور الدنيا فإنه يصيبه أسقام.