المغربي و الثوم
وقال جابر المغربي الثوم يدل على الحزن والغم والبكاء، وإن رأى أنه أكله فيكون مضرته أخف.
وقال جابر المغربي الثوم يدل على الحزن والغم والبكاء، وإن رأى أنه أكله فيكون مضرته أخف.
وقال جابر الغربي لا بأس بأكل اللفت إذا كان مطبوخا.
وقال جابر المغربي ان كان طعمه حلوا فإنه منفعة من قبل أقاربه وأصدقائه، وإذا كان حامضا فإنه ندامة على فعله، وأما القلقاس فإنه رزق بمشقة وتعب، وربما يدل على تغير المزاج وخشونة الطباع، وأما الكمأة فإنها تدل على رجل دنيء تحبه الأشراف أو على أمر لا خير فيه، وإذا رآها كبيرة دلت على رزق من… Read More »
وأما اللوبيا فقال ابن سيرين من رأى أنه يأكل اللوبيا في وقتها أو في غير وقتها مطبوخة أو غير مطبوخة فإنه ليس بمحمود وأخضرها ويابسها بمعنى واحد.
وأما اللفت قال ابن سيرين رؤياه تؤول بالغم والحزن وأكله أبلغ.
وأما الكعوب فإنه يؤول بالهم والغم لمن أكله في وقته، ورؤياه أخف من أكله، وإذا كان في غير وقته فهو أشد وأبلغ.
وأما الكسفرة الخضراء فإنها تؤول بالغم والحزن وبيعها وهبتها خلاص من ذلك.
وقال الكرماني الثوم يؤول بالغيبة، وإن كان صاحب الرؤيا صالحاً فيعبر بالخير.
وأما الكراث فمختلف فيه قيل مال حرام شنيع وثناء قبيح ومطل للفقراء حقوقهم وأكله مطبوخا تدل على التوبة.
وأما القنبيط وهو عند بعض الناس يعرف بالكرنب فإنه في وقته يدل على المنفعة من جهة النساء ومطبوخه خير من نيئه وأكله في غير وقته يدل على الحزن.