وقال ابن سيرين الرمي يؤول بالرسول فإن رماه مصيبا فإن رسوله يذهب إلى ما يرسل فيه ويقضي الحوائج وإن رماه مخطئا غير مصيب فتعبيره ضده.
وقال ابن سيرين الرمي يؤول بالرسول فإن رماه مصيبا فإن رسوله يذهب إلى ما يرسل فيه ويقضي الحوائج وإن رماه مخطئا غير مصيب فتعبيره ضده.