وأما الرجم فليس بمحمود، وقال ابن سيرين من رأى أنه يرجم أحداً فإنه يسبه، وقال بعضهم الرجم يؤول على وجهين تعد وحصول مضرة وكيد وضلالة، وإن رجم بسبب يقتضي ذلك فيكون تكفير الذنوب أو مجازاة بفعل ما يكره فعله، وأما الرض فليس بمحمود في جملة الإنسان.
وأما الرجم فليس بمحمود، وقال ابن سيرين من رأى أنه يرجم أحداً فإنه يسبه، وقال بعضهم الرجم يؤول على وجهين تعد وحصول مضرة وكيد وضلالة، وإن رجم بسبب يقتضي ذلك فيكون تكفير الذنوب أو مجازاة بفعل ما يكره فعله، وأما الرض فليس بمحمود في جملة الإنسان.