السعد

By | 25 أبريل، 2015

وأما السعد فإنه على أوجه، فمن رأى أن له سعدا على أي وجه كان فإنه ينشر اسمه في ذلك المكان بالخير.
ومن رأى أنه يأكله فليس بمحمود.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *