وأما السعد فإنه على أوجه، فمن رأى أن له سعدا على أي وجه كان فإنه ينشر اسمه في ذلك المكان بالخير.
ومن رأى أنه يأكله فليس بمحمود.
وأما السعد فإنه على أوجه، فمن رأى أن له سعدا على أي وجه كان فإنه ينشر اسمه في ذلك المكان بالخير.
ومن رأى أنه يأكله فليس بمحمود.