وقال جعفر الصادق رؤيا البول تؤول على وجوه إن كان فقير استغنى، وإن كان عبدا عتق، وإن كان أسيرا أفرج عنه، وإن كان مسافرا عاد إلى وطنه، وإن كان عالما أو قاضياً فليس بمحمود، وإن كان تاجرا دل على نقصان ما اتجر فيه.
وقال جعفر الصادق رؤيا البول تؤول على وجوه إن كان فقير استغنى، وإن كان عبدا عتق، وإن كان أسيرا أفرج عنه، وإن كان مسافرا عاد إلى وطنه، وإن كان عالما أو قاضياً فليس بمحمود، وإن كان تاجرا دل على نقصان ما اتجر فيه.