ومن رأى من مجلدات الشعر أو قرأ منها شيئاً فإن كان مدحا أو غزلا فإنه يشتغل بفعل يحصل له بذلك من الناس الملامة والطعن وليس له مصلحة منه في دينه ودنياه، وإن كان شعرا فيه فضائل وتوحيد وهو يقرأ يصادف خيرا وفائدة.
ومن رأى من مجلدات الشعر أو قرأ منها شيئاً فإن كان مدحا أو غزلا فإنه يشتغل بفعل يحصل له بذلك من الناس الملامة والطعن وليس له مصلحة منه في دينه ودنياه، وإن كان شعرا فيه فضائل وتوحيد وهو يقرأ يصادف خيرا وفائدة.