ومن رأى مجلدات فضائل التسبيح والتهليل أو قرأ منها شيئا فإنه يكون طلق اللسان بالخيرات والصلاح محمودا في أفعاله متجنبا للدنيا طالبا للآخرة.
ومن رأى مجلدات فضائل التسبيح والتهليل أو قرأ منها شيئا فإنه يكون طلق اللسان بالخيرات والصلاح محمودا في أفعاله متجنبا للدنيا طالبا للآخرة.