ومن رأى أن أحداً يجذبه بشاربه فلا خير فيه، وقال بعض المعبرين الكلام في الشارب سواء كان في الذم أو الشكر انما هو على الذي فوق الشفة لا من جانبيه وأما طوله من الجانبين في حق ذوي المنصب من أهل الشوكة فوقار وهيبة وأما في حق غيرهم فليس بمحمود.
ومن رأى أن أحداً يجذبه بشاربه فلا خير فيه، وقال بعض المعبرين الكلام في الشارب سواء كان في الذم أو الشكر انما هو على الذي فوق الشفة لا من جانبيه وأما طوله من الجانبين في حق ذوي المنصب من أهل الشوكة فوقار وهيبة وأما في حق غيرهم فليس بمحمود.