وأما السعتر فإنه يؤول بالغم والحزن وأكله خصومة، وقيل مضرة ونقصان مال ولا خير في رؤياه الا إذا كان منسوبا لابراهيم عليه السلام.
وأما السعتر فإنه يؤول بالغم والحزن وأكله خصومة، وقيل مضرة ونقصان مال ولا خير في رؤياه الا إذا كان منسوبا لابراهيم عليه السلام.