رؤية النداء

By | 26 أبريل، 2015

وأما النداء فقال ابن سيرين هو غم وهم في ذلك المكان الذي حصل فيه النداء ومن سمع نداء فيه بكاء أو ما يشبهه فإنه حصول فرح وسرور وإن سمع فيه ضحك فإنه بضد ذلك وقال بعضهم من سمع نداء وعرف المنادي وكان في الرؤية ما يدل على الخير وعرف ما قاله المنادي من خير وشر فإن كان المنادى ممن يقبل قوله في اليقظة فهو كما قال وإن لم يكن قوله في اليقظة مقبولا لا يعتبر قوله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *