Category Archives: في رؤيا أحوال تكون من الإنسان في يقظته

يزكي أحداً معروفا

ومن رأى أنه يزكي أحداً معروفا فتعتبر الهيئتان كما تقدم، وأما الثبور فلا خير فيه لأنه مذموم في القرآن لقوله عز وجل إخباراً عن الكافرين ” لا تدعوا اليوم ثبوراً واحداً وادعوا ثبوراً كثيراً ” وأما التهاون فلا خير فيه في جميع الأحوال لقول الشاعر: ومن تهاون في مصالح نفسه … عتت عليه ثعالب وفهود… Read More »

أحداً أيقظه

ومن رأى أن أحداً أيقظه فنظير ذلك، وقال بعض المعبرين رؤيا اليقظة تؤول على خمسة أوجه السداد في الأشغال وملازمة الأمور الدينية والدنيوية والرجوع عن شيء ينكره الشرع وكثرة الأسباب والمعايش والزيادة في العمر.